تحدث بصوت خافت
-تقول زوجتي-
كي لايستيقظ طفلُنا..
وأسيرُ أنا
... على أطرافِ أصابعي
وأفتحُ الأبواب وأغلقها حَذِراً
كابحاً سعالي
كي لايستيقظ طفلنا
الذي يرى في المنام سخافاتٍ ما
مبتسماً،
أويحركُ إصابعه الصغيرة
مرتعباً
* * *
أغلق التلفزيون
-تقول زوجتي-
كي لايستيقظ طفلُنا
أجيبها قائلاً
إنهم عن الحرب يتحدثون
بشكل ممتع يتحدثون
وأريد أن أستمع لهم
حسناً
-تقول زوجتي-
استمع لهم
لكن
قل لهم
أن يتحدثوا بهدوء
ويتكلموا بسلام
كي لايوقظوا طفلنا.
( أوهانيس كريكوريان-شاعر أرمني)
-تقول زوجتي-
كي لايستيقظ طفلُنا..
وأسيرُ أنا
... على أطرافِ أصابعي
وأفتحُ الأبواب وأغلقها حَذِراً
كابحاً سعالي
كي لايستيقظ طفلنا
الذي يرى في المنام سخافاتٍ ما
مبتسماً،
أويحركُ إصابعه الصغيرة
مرتعباً
* * *
أغلق التلفزيون
-تقول زوجتي-
كي لايستيقظ طفلُنا
أجيبها قائلاً
إنهم عن الحرب يتحدثون
بشكل ممتع يتحدثون
وأريد أن أستمع لهم
حسناً
-تقول زوجتي-
استمع لهم
لكن
قل لهم
أن يتحدثوا بهدوء
ويتكلموا بسلام
كي لايوقظوا طفلنا.
( أوهانيس كريكوريان-شاعر أرمني)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق