الثلاثاء، 29 ديسمبر 2009

خبرمفجع..!!! زواج القرضاوي من طفلة!!!

ــ  كمعلِّمة أطفال-كنت غارقة حتى الثَّمالة  في دنيا الأطفال،وعوالمهم،وأفراحهم وأحزانهم، أرى أن أجمل شئ أحمده لهذا العصرالذِّي تخلفنا فيه علمياً وخلقيَّاً وإنسانيَّاً،هو حرية تعبير الطِّفل عن  مشاعره وأفكاره،قياساً لأدائناالمتواضع في طفولتنا على الأقل.
وفضيلة-أخرى- أعشق التأمل فيها،وتزيل الغم عن النفس
المهمومة،تلك العوالم الطفولية المرحة، الملونة
 من فقاقيع،وبالونات،وعصافير،وألعاب مبتكرة،وملابس زاهية،
 وغرف نوم هادئة،تضفي على عالمنا البهجة،وتسدل الستار عن
   عوالم طفولية ظلاميةسالفة...
ولكن.. ظهر وحوش ودراكولات ،ومصاصو دماء،يعشقون اغتصاب
 الطفلات الصغيرات ،حاملين بيمناهم مبرارات دينية مجحفة
زواج القرضاوي من طفلة بعمر عشر سنين كان صدمة لي... ولابد سيصدم الكثيرون منكم..أيضاً
 يعيد للأذهان عصور الظلامية الطفولية المعتمة الخالية من البهجة والحنان



أتسأل :كيف طاوعه ضميره أن يسحبها من سريرها الطفولي إلى سريره الكبير لينتهك برائتها باسم الإسلام،
ويركبها،ويجحظ عينيه وهو يجامعها،ويرعبها بأنفاسه،وشهواته المريضة..


- يظهر إن الكِبر نخر عظمه وعقله،فأراد أن يثبت أنه لايزال"فحلاً"
  فهداه تفكيره السقيم إلى مجامعة الطفلة الغضة..هذاأن كان لايزال
   كذلك،فأني أشك أن رجلاً في السبعين مازال يتمتع بالفحولة،ومؤكد
  أنه سراً لايفلح في شئ، تلاعبه كجدها،وتجذب لحياه البيضاء اللعينة.
  - لم تقنعني مبرارته بأنه يتبع سنة الرسول محمد في ذلك،أترك كل
     سنته،ولم يطلع على المسلمين إلا بما يثير غرائزهم البوهيمية.
- سأنقل لكم خبره مفصلاً...........انتظروه.
وحتى ذلك الحين إليكم هذا الرابط:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق