الثلاثاء، 29 ديسمبر 2009

فتوى مقززة..!!! فتـــــوى نكاح الرَّضيعة ؟؟؟؟!!!




لاشئ بات يقززني،ويقشعرني كفتــاوي الخلب
الَّتي أجد ها تتسرب إلى أذني شئت أم أبيت
ربما أكثرها الَّذي أصابني بالصَّدـة،وجعلني
أخرج عن طوعي وربـاطة جأشي وأقـووول بملء
الفمغضب:(لكم إسلامكم ولنا إسلامنا)يامعشرالشيوخ،لقد
بات ظاهراً للعيان أنكم تسعون وراء الفرقعة،والشهرة
فصرتم تتسابقون علينا بفتاوي غريبة تأباها الفطرة
الإنسانيّة السَّليمة،من مثل فتوى:(جوازمفاخذةالرَّضيعة)
وجواز التمتع بها.أي دين هذا الَّذي يبـارك التحرش بالبريئـات
واغتصابهن.هل لوكانت لي طفلة رضيعة (أأنكحها لرجل) وأسمح له
بمفاخـذتها بـدلاً أن أجعلها تعيـش بـراءتـها،وأجعل
 الحياة تزهر بضحكاتها،والنـجوم تتــلالأء لصفائـها،
وأسئلكم جميـعاً:هل تـسمحون بمفاخذةرضيعاتكم جريـاً
 وراء إتباع سنةالرَّسول الكريم المزعومة من قبلهم؟
 وهل تـبقى لنـا في هذه الدنيــا إلا صفاءالطفـولة
 فلما نسعى حثيثاً لتــلطيخه؟!!.لاأريــد ان أُذكّــر
 بتـشويه صــورة ديننا أمـام العالم الغربي الـذي
 يصطاد لنــا كل شــاردة وواردة،ليـس هذا هو الأهم
 الأهم هي:صـورتــنا الانـسانيــة أمـام أنـفسنـا..
ولي عليــكم في عـرض الموضـوع أن أبيِّن لكم معنـى
المفاخذةلكي تزدادوا تنـوراً: المفاخذة في الأصل:
 هي أسلوب للاستمتاع الجنسي يلجأ إليه الأزواج
 البالغين في أيام نزول دم الحيض عند المرأة
 حيث يقوم الزوج بملامسة زوجته بشهوة،وتقبيلها،
 وإدخال قضيبه بين فخذيها،والإنزال بينهما،دون
  الولوج للفرج.(تصبيرة يعني) بالعربي الفصيح
-فأحيطوني علماً أخوتي إن كانت الفتيـات في سن
 الزواج،والنساء العوانس،والأرامـل،والمطلقـات،
  قد أنقرضن من المجتمع فجأة،فلا خيــار أمـام
 المتغولين جنسيـاًإلا قضاءشهوتهم في الرضيـعات.
-أم أن الإسلام ديـن يـغفل حاجات هـؤلاء الفئـات
 الإنسانيةالمحرومة من الاشبــاع والرضاالجنسي،
 والاستقرارالنفسي، ويـغمض عينه السمحة عنـهن..
 وجل اهتمامه فقط إشباع الرغبــات الذكوريـة
 المريضة.ولدي سـؤال أخر:أيـن ذهب التــطبيل
الإعلامي السابق بالتهويل من زيادة عدد الإنـاث
عن الذكور بأضعاف،أم كانت هوجة لتبرير فتاوي
الشيــوخ السابقة بتحليل تعدد الزوجـات)؟؟
والآن ولى  عهد تلك الموضة ،وانسدل ستارها؟!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإليكم الروابط لتكتشفوا بأنفسكم القذرات
http://www.annaqedcafe.com/showthread.php?t=85
ــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق